Sunday, October 23, 2011

مطعمي المفضل

مطعمي المفضل هي مطعم جديد و صغير متخصص في الحلويات في مدينة "راشيستير" في ولاية "نيو همبشير" إسمه "سويت كوبن كيكس". تكلمت مع صاحب المطعم مرات كثيرة في الصيف الماضي و عندما فتح أبواب المطعم في الشتاء في سنة ٢٠١٠‌. قال الصاحب إنه أراد أن يفتح مطعم في وسط المدينة حيث يمكنهم كل الشباب في المدينة أن يجلسوا بعض صففهم. بدأ مطعمه مع حلويات فاخرة فقط إسمهم "كوبكيكس" و حببهم كل الناس في المدينة. في أيام كثيرة يريد الشباب "كوبكيكس" أكثر  من استططاع الصاحب أن أعدهم. الآن, المطعم أكبر من هو كان في الشتاء الماضي, هو يتكون من غرفتين: واحد للكوبكيكس و واحد لحلويات آخرة  مثل "أيس كريم". في الغرفة الثانية هناك كراسي و طاولات كثيرة للجلسة مع أصدقاء. أنا أحب المطعم بسبب الأطباق, ولكن المطعم يساعد وسط المدينة في الحصول على أكثر دكاكين و ناس يريدون أن يشتريوا أشياء فيهم.  ليس هناك دكاكين كثيرة في المنطقة قبل فتح "سويت كوبن كيكس" منذ سنة,انتقل كل الدكاكين و المطاعم إلى أماكن آخرة بسبب الإقتصاد.
في الحقيقة, فتح جدي أبواب دكانه في نفس البنية و نفس الغرفة في وسط المدينة "راشيستير" مثل "سويت كوبن كيكس" في سنة  ١٩٦٥. لذلك, أظن أن الزيارة إلى المطعة ممتعة جدا لأشاهد أي نفس الأشياء من دكان جدي في الماضي, مثل الإعداد في الغرف. هناك طابق لذيذ جدا أسمه "كنيديان بيب" في المطعم. هو "كوبكيك" ممتاز للفطور مع جبنة و لحم في مجموعهم و لا   يريد معظم الناس أن يأكله هذا الطابق زيارتهم الأولة, لأنه غريب جدا, و لكن أظن أن هو أهسن طابق في المطعم و ممكن في المدينة. أذا ذهبت إلى منطقة قريبة من 
!"راشيستير" فستريد أن تزور المطعم و تشتري "كوبكيك" ممتاز







Sunday, October 2, 2011

أسبوعي

في يوم الاثنين انا صحوت في الساعلة  العاشرة الاني ما كان عندي صففي حتى الساعة الثامنة بعد الظهر. جلست في نوم
 معيشي في وسط شقتنا لدرسة العربيى و الاسبانية و فطرت أيضا. بعد صففي, ذهبت الى الجمنازيوم للجري. فعلت واجبي في المساء و نمت في الساعة الحادية العشرة في الليل.
في يوم الثلاثاء صحوت متأخرا في الساعة العاشرة و لذلك ما كان عنجي وقت للفطور. أخيرا, حضرت الى محاضرتي للصف العلم النفس. كنت تعبان جدا, و ما أردت أن أحضر صففي. اليوم كان طويل, و لم أتذكر أن أذهب الى المذاكرة الاسبانية مع معيذتي. في الليل, ذهبت الى بناية جراتوف للعزف الجيتار مع أصحابي, و لكن قبل ذلك زرت بيت الأخوة اسمه "زيتا بيتا تاو" لجلسة مع أصدقا ءي. لم أعرف أن زميلي "بي جاي" في صف عربيتي جلس معنا حتى حضرت.
في يوم الأربعء, صحوت في الساعة السابعة و النصف لأني كان عندي مقابلة كبيرة في المكتب العلاقات العامة في الجامعة. هذا الموعد  كان لالحصول على وظيفة في الإدارة في الفصل الخريف في الجامعة. فعلت جيدا في المقابلة و سأعلم بخبر وظيفتي في الأسبوع القادم. لبعد ذلك انا عدت إلى شقتي و قرأت كتابي لصفي الأدب العربي, صفحات كثيرة. عندما انتهى صففي في الساعة السابعة في المساء أخذت العشاء مع زميل غرفتي الذي لا يمكنه أن أكل معي كثيرا, كان وقت ممتع لجلسة و كلام.
في يوم الخميس كان عمدي نفس البرنامج مثل يوم الثلاثاء, و لذلك صحوت في نفس الساعة صباحا و حضرت نفس الصفف. أخذت الغداء مع صاحبتي من السنة الماضية إسمها "ألكس". بعد صففي ذهبت إلى حفلة في بيت الأخوة إسمه "سيجما نيو". الان عمدي مشكلة, لأني عندي أصحاب في بيتين في تفتس, و يريدوني أن ألتحق ببيتهم. إن شاء اللة, سيمكنني أن أقرر أي بيت أريد أن ألتخق.
 يوم الجمعة كان سهل, لأني كان عندي صف فقط. في الساعة الخامسة, بعد صف, ذهبت إلى "هارفارد سكوار" للخذ العشاء مع أختي التي تعمل في جامعة هارفارد. تكلمنا عن أسرتنا و المعيشة في مدينة بوسطن. بعد العشاء, عدت إلى شقتي و شاهدت التلفزيون و لم ذهبت إلى حفلات لأني كنت تعبان.
بدأت واجبي في يوم السبت في الساعة الثالث بعد الظهر, و أحيانا شاهدت التلفيزيون أو الكمبيوتر في النهار. ذهبت إلى حفلة في الليل, و لكن ليس عندي أشياء أخرة ممتعة لكلام.
في يوم الأحد جلست في شقتي في غرفة النوم, بجانب الحمام إلى اليمين, لأفعل ولجبي و أكتب "بلاج"ي لصف عربي. الحمام أمام غرفة المعيش في وسط الشقة. أعيش مع تسعة رجال أخر في شقتنا الصغيرة, و لكن نحن سعيدون هنا. فعلت واجبي فقط يوم الأحد(اليوم), و الأن أريد أن أنام كثيرا!