في يوم الاثنين انا صحوت في الساعلة العاشرة الاني ما كان عندي صففي حتى الساعة الثامنة بعد الظهر. جلست في نوم
معيشي في وسط شقتنا لدرسة العربيى و الاسبانية و فطرت أيضا. بعد صففي, ذهبت الى الجمنازيوم للجري. فعلت واجبي في المساء و نمت في الساعة الحادية العشرة في الليل.
في يوم الثلاثاء صحوت متأخرا في الساعة العاشرة و لذلك ما كان عنجي وقت للفطور. أخيرا, حضرت الى محاضرتي للصف العلم النفس. كنت تعبان جدا, و ما أردت أن أحضر صففي. اليوم كان طويل, و لم أتذكر أن أذهب الى المذاكرة الاسبانية مع معيذتي. في الليل, ذهبت الى بناية جراتوف للعزف الجيتار مع أصحابي, و لكن قبل ذلك زرت بيت الأخوة اسمه "زيتا بيتا تاو" لجلسة مع أصدقا ءي. لم أعرف أن زميلي "بي جاي" في صف عربيتي جلس معنا حتى حضرت.
في يوم الأربعء, صحوت في الساعة السابعة و النصف لأني كان عندي مقابلة كبيرة في المكتب العلاقات العامة في الجامعة. هذا الموعد كان لالحصول على وظيفة في الإدارة في الفصل الخريف في الجامعة. فعلت جيدا في المقابلة و سأعلم بخبر وظيفتي في الأسبوع القادم. لبعد ذلك انا عدت إلى شقتي و قرأت كتابي لصفي الأدب العربي, صفحات كثيرة. عندما انتهى صففي في الساعة السابعة في المساء أخذت العشاء مع زميل غرفتي الذي لا يمكنه أن أكل معي كثيرا, كان وقت ممتع لجلسة و كلام.
في يوم الخميس كان عمدي نفس البرنامج مثل يوم الثلاثاء, و لذلك صحوت في نفس الساعة صباحا و حضرت نفس الصفف. أخذت الغداء مع صاحبتي من السنة الماضية إسمها "ألكس". بعد صففي ذهبت إلى حفلة في بيت الأخوة إسمه "سيجما نيو". الان عمدي مشكلة, لأني عندي أصحاب في بيتين في تفتس, و يريدوني أن ألتحق ببيتهم. إن شاء اللة, سيمكنني أن أقرر أي بيت أريد أن ألتخق.
يوم الجمعة كان سهل, لأني كان عندي صف فقط. في الساعة الخامسة, بعد صف, ذهبت إلى "هارفارد سكوار" للخذ العشاء مع أختي التي تعمل في جامعة هارفارد. تكلمنا عن أسرتنا و المعيشة في مدينة بوسطن. بعد العشاء, عدت إلى شقتي و شاهدت التلفزيون و لم ذهبت إلى حفلات لأني كنت تعبان.
بدأت واجبي في يوم السبت في الساعة الثالث بعد الظهر, و أحيانا شاهدت التلفيزيون أو الكمبيوتر في النهار. ذهبت إلى حفلة في الليل, و لكن ليس عندي أشياء أخرة ممتعة لكلام.
في يوم الأحد جلست في شقتي في غرفة النوم, بجانب الحمام إلى اليمين, لأفعل ولجبي و أكتب "بلاج"ي لصف عربي. الحمام أمام غرفة المعيش في وسط الشقة. أعيش مع تسعة رجال أخر في شقتنا الصغيرة, و لكن نحن سعيدون هنا. فعلت واجبي فقط يوم الأحد(اليوم), و الأن أريد أن أنام كثيرا!